شركة بوان القابضة
نرتقي بأساليب البناء
تأسّست شركة بوان القابضة في عام 1980، وبدأت رحلة التفوق من مصنعها في العاصمة الرياض، وأصبحت واحدة من أبرز المجموعات الصناعية في المملكة العربية السعودية. أقامت قاعدة استثمارية واسعة من خلال عمليات التوسع الكبيرة على مرّ السنين، وتُعد حالياً من الشركات الرائدة في مجال الاستثمارات الصناعية وتصنيع مواد البناء والإنشاء في الشرق الأوسط.
أكثر من 29 مصنّع
يدير بوان فريق متكامل من الإداريين والفنيين ذوي الخبرات والكفاءات العالية في مجالات الاستثمار الصناعي، ويستند نطاق العمل على منهجية قائمة على الاستفادة من خبراتها الممتدة لأكثر من 30 عاماً في القطاعين الإنشائي والصناعي وتوظيف قدراتها العالية على تقديم محفظة شاملة من الخدمات والمنتجات المطابقة للمعايير العالمية، مما أهّـلها لدعم مشاريع تطوير البنية التحتية ومشاريع التنمية الصناعية والتجارية والسكنية كأحد أهم المجموعات الصناعية في المملكة.
تغطّي وحدات العمليات الاستراتيجية الأربع في بوان الصناعات الخشبية والمعدنية والكهربائية والخرسانية، وتتكوّن كل وحدة من عدد من الشركات الفرعية التي يقوم كلٌّ منها بمراجعة سوقها بانتظام مع التركيز على فرص التنويع في المجالات المترابطة والمتكاملة. وتدير الشركة سلسلة من المصانع الحديثة في الرياض وجدة والدمام والجبيل وينبع ورابغ. ومن خلال توسيع نطاق تواجدها في المنطقة، أنشأت بوان مصانع في الكويت والإمارات العربية المتحدة لتقديم منتجات رائدة في الصناعة محليًا ولأسواق التصدير الرئيسية الأخرى.
لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني
bawan.com.sa
استكشف مختلف قطاعات أعمالنا التجارية
هل أنت مهتم في أعمالنا؟
تعمل شركة الفوزان القابضة بشكل وثيق مع قادة الصناعة من القطاعين العام والخاص بهدف تطوير الشراكات أو التحالفات التي تخلق فرصًا جديدة للجميع.
ونحن نفخر بجودة التأثير الذي أنشأناه كشركة منذ أكثر من 60 عامًا. بينما تمضي المملكة العربية السعودية قدما في رؤيتها الطموحة لعام 2030، ترى شركة الفوزان فرصة مذهلة ستقود الشركة إلى المراحل التالية من أعمالها.
لطالما كان الهدف الاستراتيجي لشركة الفوزان التعاون مع اللاعبين الناجحين والبارزين في الأسواق الخاصة بهم والذين يرغبون في التوسّع جغرافيًا داخل المنطقة العربية. تُعد رؤية الشركة وخبرتها الاستثمارية أمرًا بالغ الأهمية في توفير الضمانة والثقة لشركاء الأعمال الجدد. لا يتوقف نجاح التعاون على الاستقرار المالي والاستراتيجي فحسب، بل يعتمد أيضًا على نقل الخبرة والمعرفة الصناعية التي يمكن استغلالها للاستفادة من الفرص وتسريع النمو للجميع في الرحلة المشتركة.